الطموح يُنسيك الجروح..!!
الحيــاة تمـضـي ولا تتوقـف والقلـب يحمـل ويتحمـل كـل مايصادفـه والعيـن تنظـر
وتـذرف ما تكنـه ؛؛
والمآضي يبقـى بسلـة الذكـرى وإن حاولنا تجاهلـه ؛؛
والجـروح تختـلف بالدرجات والمسميات ؛؛
ولكـن الحياة تمضـي ولا تتوقـف.. ويسـير بنا هذا الطـريق إلى ماقدره الله تعالى لنا
من أمور نجهلها ولا نعلم ما تـُـخفيه ؛؛
ويبقـى دور المؤمن في تقبل قدره والإيمان بـه (خيره وشـره) ؛
إن خير حمـد الله عليـه وأن شر صبـر وأحتسـب .. والحمـد لله على كـل حال فأمر المؤمن كـله خير ؛؛
قلـوب صابها ما أصابها من لوعـة الحرمان وهـم الزمان وحـرقـة الأحزان ورحـيل أو فقدان ؛؛
كيفما حاول القلـب دفنها تأبى الا تضـع وسمها على وجـه ذلك الإنسان؛
أشياء نجدها بيـن الضلـوع وقل من نجى قلبـه منها ولا أبالـغ أن قلت
أنـه محال قلب لا هـم يصاحبه ..ليـس هذا محـور الحـديـث ولا المهـم
بل الأهـم كيف لنا أن نتخـلص من كـل هذا!
وكيـف لنا أن نجعـل الماضي شيء من النسيان ويبقى ماضي ونمـضي للإمام !
لم أجـد أفضـل من الطمـوح بعـد التوكـل على الله والاستعانـة بـه
نعـم الطمـوح يـُـنسيـك الجـروح شعـار رائـع يحمـل معانـي كثيرة ولـه
أثـر جميل مفيـد ؛؛
أن تبحـث وتعيـد ذكريات ما فات وتبقى سجـين الدمعـة والآهات شيء بالتأكيـد سلبـي ؛
بل أجعـل لك أهـداف ساميـة تأمـل بإذن الله تحقيقها وتسعـى جدياً
لذلكـ ؛
أطلـق خيالك وحلمك إلى أبعـد مـدى وكيـف لكـ تحقيـق مرادك وأمنياتك الغاليـة ؛؛
أهـداف قريبـة في تحقيقها وأخـرى على الأمـد الطـويل وكلـها بتوفـيق المولى عز شأنـه ؛
تحـدث بها ودونها حتى تعـود إليها بين الحـين والآخـر وتشاهـد تقـدمـك نحـو مرادك ؛
يـُـقال بأن الشخـص الذي يتحـدث بأهدافـه ويدونها يحقق نسبـة عاليـة منها بعون الله ؛؛
ثم لمـدى جـديتـه وطمـوحـه وحـرصـه في السعـي نحـو الهـدف ؛؛
وجعـل القـول فعـل على أرض الواقـع ؛؛
حيـن نجعـل أهدآفنا ساميـة تكـون همتنا عاليـة وأمانينا غاليـة ونستثمر كل دقيقة وثانيـة ؛؛
بهـذا نكـون قـد أرحنا العقـول من التفكيـر بشيء قـد رحـل حـلوه ومـره
فهناك شيء نريـد الوصول إليـه ومن أجـله شحنا الهمم لصـعـود القمم ؛
تخيل للحظـة أنكبإذن الله حققت هـدفـك الذي تطمـح للوصول لـه بعـد ما أخـذ منك وقتك وجهـدك
أما نسيـت جروحكـ وأحزانك .. وأنت في طريـقك لهـدفك ؛؛
والأجمـل من هذا أما تقدمـت نحـو الأمام ولو خطـوة وأضفت لنفسـك ما تتمنـى ..
نعـم هذا أفضـل من أن تبقى تحـت عتمـة الماضي وجـروحـه تسامرها وتبكـي عليها
من الآن أجعـل لك أهداف رائعـة وشمـر عن ساعـديـك وأسلك طريـق الوصول نحوها ؛؛
لا تستعجـل النتائـج وأستمتـع بوقتك وأنـت في طـريق القمـة
وتـذكـر دائمـاً لـذة وطعــم النجــاح بعـد تلك الصعاب؛؛
وأفتـح للأمـل باب وإن كان بريقـه بيـوم من الأيام قـد غاب ؛؛
والحـذر الحـذر من مصاحبـة ذلك اليائس فإنـه محبـط لا يزيد همتك
الا خذلان وعزيمتك إنحدار..
لا تنتظـر تقييمك من شخـص يحتاج لمـن يقيمـه حتى يستقيم إعوجاجـه
الحيــاة تمـضـي ولا تتوقـف والقلـب يحمـل ويتحمـل كـل مايصادفـه والعيـن تنظـر
وتـذرف ما تكنـه ؛؛
والمآضي يبقـى بسلـة الذكـرى وإن حاولنا تجاهلـه ؛؛
والجـروح تختـلف بالدرجات والمسميات ؛؛
ولكـن الحياة تمضـي ولا تتوقـف.. ويسـير بنا هذا الطـريق إلى ماقدره الله تعالى لنا
من أمور نجهلها ولا نعلم ما تـُـخفيه ؛؛
ويبقـى دور المؤمن في تقبل قدره والإيمان بـه (خيره وشـره) ؛
إن خير حمـد الله عليـه وأن شر صبـر وأحتسـب .. والحمـد لله على كـل حال فأمر المؤمن كـله خير ؛؛
قلـوب صابها ما أصابها من لوعـة الحرمان وهـم الزمان وحـرقـة الأحزان ورحـيل أو فقدان ؛؛
كيفما حاول القلـب دفنها تأبى الا تضـع وسمها على وجـه ذلك الإنسان؛
أشياء نجدها بيـن الضلـوع وقل من نجى قلبـه منها ولا أبالـغ أن قلت
أنـه محال قلب لا هـم يصاحبه ..ليـس هذا محـور الحـديـث ولا المهـم
بل الأهـم كيف لنا أن نتخـلص من كـل هذا!
وكيـف لنا أن نجعـل الماضي شيء من النسيان ويبقى ماضي ونمـضي للإمام !
لم أجـد أفضـل من الطمـوح بعـد التوكـل على الله والاستعانـة بـه
نعـم الطمـوح يـُـنسيـك الجـروح شعـار رائـع يحمـل معانـي كثيرة ولـه
أثـر جميل مفيـد ؛؛
أن تبحـث وتعيـد ذكريات ما فات وتبقى سجـين الدمعـة والآهات شيء بالتأكيـد سلبـي ؛
بل أجعـل لك أهـداف ساميـة تأمـل بإذن الله تحقيقها وتسعـى جدياً
لذلكـ ؛
أطلـق خيالك وحلمك إلى أبعـد مـدى وكيـف لكـ تحقيـق مرادك وأمنياتك الغاليـة ؛؛
أهـداف قريبـة في تحقيقها وأخـرى على الأمـد الطـويل وكلـها بتوفـيق المولى عز شأنـه ؛
تحـدث بها ودونها حتى تعـود إليها بين الحـين والآخـر وتشاهـد تقـدمـك نحـو مرادك ؛
يـُـقال بأن الشخـص الذي يتحـدث بأهدافـه ويدونها يحقق نسبـة عاليـة منها بعون الله ؛؛
ثم لمـدى جـديتـه وطمـوحـه وحـرصـه في السعـي نحـو الهـدف ؛؛
وجعـل القـول فعـل على أرض الواقـع ؛؛
حيـن نجعـل أهدآفنا ساميـة تكـون همتنا عاليـة وأمانينا غاليـة ونستثمر كل دقيقة وثانيـة ؛؛
بهـذا نكـون قـد أرحنا العقـول من التفكيـر بشيء قـد رحـل حـلوه ومـره
فهناك شيء نريـد الوصول إليـه ومن أجـله شحنا الهمم لصـعـود القمم ؛
تخيل للحظـة أنكبإذن الله حققت هـدفـك الذي تطمـح للوصول لـه بعـد ما أخـذ منك وقتك وجهـدك
أما نسيـت جروحكـ وأحزانك .. وأنت في طريـقك لهـدفك ؛؛
والأجمـل من هذا أما تقدمـت نحـو الأمام ولو خطـوة وأضفت لنفسـك ما تتمنـى ..
نعـم هذا أفضـل من أن تبقى تحـت عتمـة الماضي وجـروحـه تسامرها وتبكـي عليها
من الآن أجعـل لك أهداف رائعـة وشمـر عن ساعـديـك وأسلك طريـق الوصول نحوها ؛؛
لا تستعجـل النتائـج وأستمتـع بوقتك وأنـت في طـريق القمـة
وتـذكـر دائمـاً لـذة وطعــم النجــاح بعـد تلك الصعاب؛؛
وأفتـح للأمـل باب وإن كان بريقـه بيـوم من الأيام قـد غاب ؛؛
والحـذر الحـذر من مصاحبـة ذلك اليائس فإنـه محبـط لا يزيد همتك
الا خذلان وعزيمتك إنحدار..
لا تنتظـر تقييمك من شخـص يحتاج لمـن يقيمـه حتى يستقيم إعوجاجـه