الرئيسية
أعذريني , لوضاعت , حروفي
أعذريني لوضاعت حروفي
أعذريني لوضاعت حروفي
أعذريني لوضاعت حروفي بكلامي معكِ ..
أفهميني إذا قلت بوجودكِ أنني مازلت أشتاق لكِ ..
سامحني إذا سرحت بفكري و أنا أنظر إليكِ …
غصباً عني أن يضيع كلامي بنبرة صوتكِ العذبة الرقيقة …
ليس بيدي فـ قلبي يتراقص بكلماتكِ و هذه هي الحقيقة …
لو تعلمين ماذا يحدث بي …
يتكرر عطر حروفكِ على أرجاء سمعي وعقلي …
ثم يستقر صداها هاهنا في أعمق خلجات جسمي ….
تضيع معها أفكاري ويضيع كل يومي و أمسي ..
وتضيع نظراتي في تخيل بحور عيونكِ داخل هاجسي وحسي ..
وتتسلسل روائع الأحرف من ثغركِ كالهواء أضمه في نفسي.
ثم تسكن في فؤادي إذا ذكرتي بهمسكِ حروف اسمي .
حينما تتكلمين …
لا أملك سوى تذوق همساتكِ وكلماتكِ وحتى الضحكات …
يهيم علي الشوق ويغرد فرحاً بصوتكِ ويحفظ اللحظات ..
تتناغم أذني طربا وأتذكر بوجودكِ معي أجمل الذكريات ..
يتيقظ قلبي معكِ في كل نفس تصدرينه أو بتلك الابتسامات ..
يتوقف العالم جميعا ولا اسمع سوى صوتكِ أنتي بالذات …
يعيش الحب في قلبي وتشرق شمسه بعد أن ظننته في ممات..
أعيش بأحاديثكِ دون أن تسرقني من وجودكِ الساعات ….
أتخيل وأتخيل معكِ ولا أدري هل هو واقع أم أحلى المنامات ..
لم أكن أعرف أن اسمي جميل إلا بصوتكِ ..
لم أكن أعرف أن للشمس بديل إلا بضحككِ ..
لم أكن أعرف أن حزني قليل إلا بفرحــكِ …
لم أكن أعرف أن قلبي عليل ودواه حبكِ …
لم أكن أعرف شوقي طويل ويزداد بقربكِ …
لم أكن أعرف معاني الحب الأصيل إلا بكِ ..
كيف لا أحبكِ وأنا أحسد نفسي والأرض التي تمشين عليها ..
وكيف لا أبقى بجانبكِ وقد أصبحتي أرضي التي أنتمي إليها .
وكيف أتخلى عنكِ وأنتِ من علمني حياة الحب بكامل معانيها .
وكيف أنساك وصورتكِ منحوتة في أعمق غرفات قلبي ونواحيها .
وكيف أحب غيرك وقد ملكت عقلي وفكري وروحي وما فيها ..
وكيف لا أحس بكِ وكل تنهيدة واّه تعتري جسمي تحزن كل خلية تمر فيها …
لا حل لصوتكِ الدافئ الحنون …
حين يمتلكني ويصيبني بالشوق المجنون ..
وتأسرني نظراتكِ وتلك العيون …
أفقد كل قوتي وتضيع مني كل الظنون …
وأصبح أسير تلك الحروف و مسجون ….
فاعذريني يا سيدتي فقد أصبح فكري بكِ مسكون ..
وتسألين بعد ذلك لماذا السكوت ؟؟؟
هل أقول لكِ إني بكل حرف أحيا وأموت ..
هل أقول أن حبي يزداد لكِ بكل صوت …
هل أخبرك أن كلماتكِ كنوز من زمرد وياقوت ..
هل أخبرك أن همساتكِ أصبحت هي كل زاد وقوت..
أخبريني ..وأخبريني ..
.وأعطيني أحاديثكِ وأدفئيني ..
وزيدي بدلال حروفك وأغمرني ..
.فـ بدون صوتكِ لا أريد سنيني..
يا أرق من سمعت له أذاني ..
يا أجمل أسم تحرك به لساني ..
يامن سكنت بداخلي وعاشت في كياني ..
يا من حولني حبكِ لشخص جميل ثاني ..
أنا لا أحب كلماتكِ ولذا فـ لن أكذب عليكِ ..
إنما أموت عشقاُ بكل حرف نطقته شفتيكِ..
أعذريني لوضاعت حروفي
أعذريني لوضاعت حروفي
أعذريني لوضاعت حروفي بكلامي معكِ ..
أفهميني إذا قلت بوجودكِ أنني مازلت أشتاق لكِ ..
سامحني إذا سرحت بفكري و أنا أنظر إليكِ …
غصباً عني أن يضيع كلامي بنبرة صوتكِ العذبة الرقيقة …
ليس بيدي فـ قلبي يتراقص بكلماتكِ و هذه هي الحقيقة …
لو تعلمين ماذا يحدث بي …
يتكرر عطر حروفكِ على أرجاء سمعي وعقلي …
ثم يستقر صداها هاهنا في أعمق خلجات جسمي ….
تضيع معها أفكاري ويضيع كل يومي و أمسي ..
وتضيع نظراتي في تخيل بحور عيونكِ داخل هاجسي وحسي ..
وتتسلسل روائع الأحرف من ثغركِ كالهواء أضمه في نفسي.
ثم تسكن في فؤادي إذا ذكرتي بهمسكِ حروف اسمي .
حينما تتكلمين …
لا أملك سوى تذوق همساتكِ وكلماتكِ وحتى الضحكات …
يهيم علي الشوق ويغرد فرحاً بصوتكِ ويحفظ اللحظات ..
تتناغم أذني طربا وأتذكر بوجودكِ معي أجمل الذكريات ..
يتيقظ قلبي معكِ في كل نفس تصدرينه أو بتلك الابتسامات ..
يتوقف العالم جميعا ولا اسمع سوى صوتكِ أنتي بالذات …
يعيش الحب في قلبي وتشرق شمسه بعد أن ظننته في ممات..
أعيش بأحاديثكِ دون أن تسرقني من وجودكِ الساعات ….
أتخيل وأتخيل معكِ ولا أدري هل هو واقع أم أحلى المنامات ..
لم أكن أعرف أن اسمي جميل إلا بصوتكِ ..
لم أكن أعرف أن للشمس بديل إلا بضحككِ ..
لم أكن أعرف أن حزني قليل إلا بفرحــكِ …
لم أكن أعرف أن قلبي عليل ودواه حبكِ …
لم أكن أعرف شوقي طويل ويزداد بقربكِ …
لم أكن أعرف معاني الحب الأصيل إلا بكِ ..
كيف لا أحبكِ وأنا أحسد نفسي والأرض التي تمشين عليها ..
وكيف لا أبقى بجانبكِ وقد أصبحتي أرضي التي أنتمي إليها .
وكيف أتخلى عنكِ وأنتِ من علمني حياة الحب بكامل معانيها .
وكيف أنساك وصورتكِ منحوتة في أعمق غرفات قلبي ونواحيها .
وكيف أحب غيرك وقد ملكت عقلي وفكري وروحي وما فيها ..
وكيف لا أحس بكِ وكل تنهيدة واّه تعتري جسمي تحزن كل خلية تمر فيها …
لا حل لصوتكِ الدافئ الحنون …
حين يمتلكني ويصيبني بالشوق المجنون ..
وتأسرني نظراتكِ وتلك العيون …
أفقد كل قوتي وتضيع مني كل الظنون …
وأصبح أسير تلك الحروف و مسجون ….
فاعذريني يا سيدتي فقد أصبح فكري بكِ مسكون ..
وتسألين بعد ذلك لماذا السكوت ؟؟؟
هل أقول لكِ إني بكل حرف أحيا وأموت ..
هل أقول أن حبي يزداد لكِ بكل صوت …
هل أخبرك أن كلماتكِ كنوز من زمرد وياقوت ..
هل أخبرك أن همساتكِ أصبحت هي كل زاد وقوت..
أخبريني ..وأخبريني ..
.وأعطيني أحاديثكِ وأدفئيني ..
وزيدي بدلال حروفك وأغمرني ..
.فـ بدون صوتكِ لا أريد سنيني..
يا أرق من سمعت له أذاني ..
يا أجمل أسم تحرك به لساني ..
يامن سكنت بداخلي وعاشت في كياني ..
يا من حولني حبكِ لشخص جميل ثاني ..
أنا لا أحب كلماتكِ ولذا فـ لن أكذب عليكِ ..
إنما أموت عشقاُ بكل حرف نطقته شفتيكِ..
